مقابل “ساندوتش كباب”.. تركي يتراجع عن محاولته الـ232 للانتـ ـحار
حاول الشاب التركي حسن، البالغ من العمر 33 عامًا، المعروف بلقب “مسافر الانتحار”، إنهاء حياته للمرة 232، من خلال تسلقه سطح مبنى مكون من 5 طوابق في منطقة مانافغات بمدينة أنطاليا الساحلية.
حمل حسن معه سكينًا وربطة عنق وقارورة بلاستيكية مليئة بالبنزين، مما أثار حالة من الذعر بين المارة. على إثر ذلك، تم استدعاء فرق الشرطة والإطفاء والإسعاف، التي هرعت إلى المكان لمحاولة احتواء الموقف وإنقاذ الشاب.
خلال المحادثة مع الشرطة، اعترف حسن بأنه كان جائعًا جدًا، مما دفعهم لتلبية طلبه بتقديم شاورما، وهو الأمر الذي أثر عليه وجعله يتراجع عن فكرة الانتحار.
ووفقًا لوسائل الإعلام التركية، فقد اشتهر حسن بمحاولاته المتكررة للانتحار في مختلف أنحاء البلاد، مما أكسبه لقب “مسافر الانتحار”. وعلى الرغم من العديد من المحاولات لإنقاذه وتقديم الدعم النفسي له، إلا أنه يواصل مساعيه المأساوية.
**الكلمات المفتاحية:** **عنوان المقال:** “مسافر الانتحار” التركي يحاول إنهاء حياته للمرة 232 في أنطاليا
**المقال المعاد صياغته:**
حاول الشاب التركي حسن، البالغ من العمر 33 عامًا، المعروف بلقب “مسافر الانتحار”، إنهاء حياته للمرة 232، من خلال تسلقه سطح مبنى مكون من 5 طوابق في منطقة مانافغات بمدينة أنطاليا الساحلية.
حمل حسن معه سكينًا وربطة عنق وقارورة بلاستيكية مليئة بالبنزين، مما أثار حالة من الذعر بين المارة. على إثر ذلك، تم استدعاء فرق الشرطة والإطفاء والإسعاف، التي هرعت إلى المكان لمحاولة احتواء الموقف وإنقاذ الشاب.
خلال المحادثة مع الشرطة، اعترف حسن بأنه كان جائعًا جدًا، مما دفعهم لتلبية طلبه بتقديم شاورما، وهو الأمر الذي أثر عليه وجعله يتراجع عن فكرة الانتحار.
ووفقًا لوسائل الإعلام التركية، فقد اشتهر حسن بمحاولاته المتكررة للانتحار في مختلف أنحاء البلاد، مما أكسبه لقب “مسافر الانتحار”. وعلى الرغم من العديد من المحاولات لإنقاذه وتقديم الدعم النفسي له، إلا أنه يواصل مساعيه المأساوية.